قصص النجاح

في السعي لتوفير متنفس ووجهة لتفريغ الاحساس بالقلق والتوتر بعد ما رآه القلب وتكبده الجسد من معاناة في الشمال السوري، قدمت مؤسسة SEED قرض تمويل لإنشاء مشروع النادي الرياضي ضمن برنامج سبل العيش والتعافي المبكر بعد نزوح أصحابه وتَغَلْق أبواب الرزق أمامهم. قد لبى النادي احتياج جميع الفئات من شباب ورجال وأطفال ونساء في المنطقة، …

من حقهم أيضاً أن يمارسوا الرياضة بأمان قراءة المزيد »

اقراض مؤسسة SEED للمشاريع لا يكون إلا مبنياً على احتياج واستفادة كبرى للشخص ومن حوله، حيث حول مشروع ” محل الألبسة” حياة صاحبه من حياة تسطرها كلمات النزوح وترك التعليم والبطالة إلى حياة أخرى يحتضن فيها المشروع أربع عائلات بأفرادها ويأمن لهم سبل عيش كريم، كما ويوفر لأكثر من 7 آلاف شخص من سكان المنطقة …

لم يعد الغلاء يحرم الأطفال من الكساء! قراءة المزيد »

” جُلَ ما أخاف منه هو أن يكبر أولادي وأن لا يستطيعوا إكمال تعليمهم، أشعر بالهلع بمجرد التفكير بمستقبلٍ لا يكون فيه لأطفالي مكان في مقاعد الدراسة.” تتكلم غفران بصوت حزين يشكو ما أصابها وعائلتها المكونة من 4 أرامل و9 أطفال فقدن أوتادها ولم يبق لهم معيل، تبحث عما يخلصها وأهلها من رحمة المساعدات الانسانية …

مسيرة نساء وأطفال من كل الأماكن في الوطن إلى اللامكان في النزوح! قراءة المزيد »

تتجلى الاستدامة الأعظم التي تسعى مؤسسة SEED في تحقيقها في تمكين العائلات اقتصادياً وتحقيق أحلامهم بعيداً عن المصير المجهول في تلبية مستلزماتهم. هكذا استطعنا في مؤسسة SEED تحويل مشروع “الروضة” من محل صيانة إلى مشروع للاتصالات والمختص في بيع أجهزة المحمول الجديدة والمستعملة والاكسسوارات عن طريق تقديم له قرض تمويل ضمن برنامج سبل العيش والتعافي …

من محل متواضع إلى مشروع صغير: هكذا يكون التعافي والتعايش قراءة المزيد »

” أطفال المجتمع العربي أحق بأن نصنع لهم مشاريع تخدمهم وتنمي مهاراتهم” لأن هذا ينبع مما تؤمن به مؤسسة SEED وتعمل من أجل تطبيقه على أرض الواقع، عملنا على تقديم الدعم لمشروع معمل زين، والذي يوفر المواد التعليمية للأطفال الذي يتراوح أعمارهم من (5-15) عاماً، وذلك بهدف صقل مهاراتهم في بناء الروبوتات وصنع جيل عربي …

مشروع معمل زين| لأن تعليم الأطفال مسؤوليتنا جميعاً قراءة المزيد »